♥حــــــــــــــــــــنـين♥
هو ليس الشوق.. وليس الاشتياق .. إنما هو مؤلم بشدة.. يجعلك ترضخ له رغما عن أنف قوانينك.. ومبادئك.. احساس يأخذك إلى الأحلام ..الخيال.. تتلهف إلى إطفاء براكين ثائرة.. ملتهبة..لاتعرف للنوم والخمول طعما.. هي أمواج بحر هائجة..تتخبط في كل مكان..لاتعرف للاستقرار طريقا

الاثنين، 10 يونيو 2013
الأحد، 9 يونيو 2013
هاتشيكو
قصة الكلب هاتشيكو الذى انتظر صاحبة 10 اعوام كاملة فى محطة القطار !!!
هاتشيكو كان ملكا لأستاذ جامعي يدعى “هيده-سابورو أوينو”، وهو بروفسور في قسم الزراعة في جامعة طوكيو . وقد اعتاد هاتشيكو مرافقة مالكه إلى محطة القطار عند ذهابه إلى العمل، وحين كان البروفيسور يعود من عمله كان يجد هاتشيكو في انتظاره عند باب المحطة. وبمرور الأيام أصبح وقوف الكلب انتظارا لصاحبه منظرا يوميا معتادا لمسافري محطة شيبويا وزوارها الدائمين.
انتظر طويلا .. لكن صاحبه لم يعد ..
وأستمر هذا الحال حتى أتى ذلك اليوم الحزين الذي وقف فيه هاتشيكو منتظرا وصول صاحبه عند باب المحطة كعادته .. لكن البروفيسور لم يصل أبدا .. فقد توفي على أثر أصابته بجلطة دماغية أثناء العمل في ذلك اليوم الكئيب من عام 1925.لكن من ذا الذي يستطيع إخبار كلب بموت صاحبه؟ .. وهكذا فأن هاتشيكو أنتظر طويلا .. حاول الناس صرفه بكل الوسائل، لكن هيهات أن يبرح الكلب مكانه .. وأستمر كعادته .. ينتظر .. وينتظر .. وينتظر .. لا ليوم .. ولا لأسبوع .. و لا لشهر .. بل لعشرة أعوام كاملة!!.
كان الناس يمرون به في كل يوم يرمقونه بنظرات حزينة، كان منظره عند باب المحطة يثير في نفوسهم مشاعر متضاربة ما بين الإعجاب والشفقة، البعض كان يهز رأسه أسفا، والبعض ذرفوا بضعة دمعات تعاطفا معه، وهناك أيضا من كان يقدم له الطعام والماء.
وبمرور الأيام تحول هاتشيكو إلى أسطورة يابانية حية، خصوصا بعد أن كتبت الصحافة عن قصته، إلى درجة أن المعلمين في المدارس صاروا يشيدون بسلوك الوفاء العجيب الذي أبداه هذا الكلب ويطالبون تلاميذهم بأن يكونوا أوفياء لوطنهم كوفاء هاتشيكو لصاحبه.
وفي عام 1934 قام نحات ياباني بصنع تمثال من البرونز لهاتشيكو، وتم نصب التمثال أمام محطة القطار في احتفال كبير، هاتشيكو نفسه كان حاضرا خلاله. وبعد ذلك بسنة، أي في عام 1935 تم العثور على هاتشيكو ميتا في احد شوارع مدينة شيبويا، وقد أحيطت جثته بعناية واحترام فائقان وجرى تحنيطها وهي معروضة اليوم المتحف الوطني للعلوم في اوينو – طوكيو.
الفيلم الامريكي الذي تناول قصة الكلب هاتشيكو
قصة هاتشيكو لم تشتهر كثيرا خارج اليابان إلا في عام 2009 حين جرى اقتباسها وعرضها على شاشة السينما من خلال الفيلم الأمريكي
” Hachi: A Dog’s Tale “
وهو من بطولة الممثل القدير ريتشارد جير، وقد نال هذا الفيلم على إستحسان النقاد وحقق نجاحاً كبيراً في صالات العرض السينمائية.
إلى هنا إنتهت قصة الكلب هاتشيكو .. قصة كان محورها وبطلها كلب رفض الإستسلام للقدر وبلغ به الوفاء درجة قد لا يصلها الكثيرون من البشر
****************************************
إذا خانك احد البشر فاحضر له كلبا يعلمه معنى الوفاء
قصة هاتشيكو لم تشتهر كثيرا خارج اليابان إلا في عام 2009 حين جرى اقتباسها وعرضها على شاشة السينما من خلال الفيلم الأمريكي
” Hachi: A Dog’s Tale “
وهو من بطولة الممثل القدير ريتشارد جير، وقد نال هذا الفيلم على إستحسان النقاد وحقق نجاحاً كبيراً في صالات العرض السينمائية.
إلى هنا إنتهت قصة الكلب هاتشيكو .. قصة كان محورها وبطلها كلب رفض الإستسلام للقدر وبلغ به الوفاء درجة قد لا يصلها الكثيرون من البشر
****************************************
إذا خانك احد البشر فاحضر له كلبا يعلمه معنى الوفاء
الخميس، 9 مايو 2013
ليكي شوقه ياحبيبتي
عندي هاتف من بعيد بيقولي يابت يانينو يا مقطقطه فيها ايه لما تروحي تشكي علي علبه النوتيلا واهو بلمره تساليها لو محتاجه حاجه او محتاجه دي بردو عشره عمر بقالها عندي ف التلاجه كذا شهر واهو بلمره ابوسها من بوقها ههههههههه حبيبتي يا نينو واللهي (نينو يعني نويتيلا مش انا )
الثلاثاء، 9 أبريل 2013
يس ويوسف
متل الورده باول عمرا ،، انا بدي تكوني
اغمرها وطول بالغمره ،، وتسكن بعيوني
انا ضايع وعيونك انتي ،،بيتي وعنواني
الاثنين، 4 مارس 2013
سوسن وعبدو
بونسوار عليكو
أمبارح خير اللهم اجعله خير كان تاريخ
2-3-2013
والتاريخ الواضح بالاعلي ده يوم من الايام التي لا ولن تتنسي من ذكرتي .. قولولي ليه هاجولكم ليه
امبارح بقي ولا اول مره ف تاريخي الجماوي اروح بدري
الكلام ده كان الساعه 2:30
بعدين قلنا نروح نشتري قطع الغيار ونجيب حد يركبها عشان نحرك المرحومه زوزن
ركبنا
تاكسي صاحبه راجل بركه كده شبه عم ابدوو بتاع الافلام الابيض و اسود اللي
كان دايما يطلع ف كل الافلام بنفس الاسم
(ابدو ياستو هانم ) المهم

سالته عن الموضوع بتاع الخرطوم وكده وعرض المساعده وفكرت وقلت ماشي تعالي اعمله انت وياريتني ماسمعتني
ياااااااااااااريت


فضلنا ساعتييييييييييييييييين نفك في مسمارين
وساعه تانيه بنحاول ندخل خرطوم جوا اسوره من الحديد
ااااااااااااااااااااااع


عاملي فيها عنتر جبنه وهوا لو حواجبه اتنعكشت من مكانها اتزان جسمه
المهم
ربنا بعتلي نجدااااااا من السما واحد سواق تاكسي وعرض علينا المساعده
وسبحان الله ركب الخرطوم ف البتاعه الحديد دي في اقل من دقيقه

لما انا شفت كده
بقيت عايزه اعمل زي فيلم صراع الافيال وانقض علي عم عبدو اطلع الجلد ف ناحيه والعضم في ناحيه



بس قلت حرااام اهو كان قاصده يساعد
جالي هاتف من بعييييييييييييييد قالي يابنت يانينو يامنم نما انتي
روحي شيكي علي المايه والراديتر ف البنزينه

المهم
رحنا وبعد كل العناااااااااااااااااء ده طلع بردو الخرطوم مش متركب صح
ااااااااااااااااااااااااااع هاتولي المطافيييييييييييييييي

المهم
حمدت ربنا والراجل بتاع البنزينه ركبها بعد ما استغرب طبعا ازاي تطلع
بالسهوله دي ونضفت الراديتر وسوسن بعد مابقت بتعيط وعامله زي اللي طالعه من
فيلم البؤساء بعد النضافه دي بقيت
بتزغرط وعامله داوشه


واتعلمت من الدرس القاسي ده ان كل يوم هاشيك علي المايه
لان انا بعد اليوم ده لازم افكر ااااااااااالف مره
اااااااااااااااااه منك لله يامرسي اشوف فيك يوم
يلا اقعدو بالعافيه
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)